منتديات الامراء وبس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات اغاني- افلام- العاب
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
 
 
     لــوحــة شــرف الــمــنــتــدى لــهــذا الأســبــوع     
  قريبا   
   قريبا 
   قريبا
 
   ل قريبا     
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» فين الناس الحلوة
توبة شاب راى الموت Icon_minitimeالثلاثاء 22 سبتمبر 2015 - 8:28 من طرف @ بيبو@

» نماذج امتحانات الثانويه العامه للمرحلتين
توبة شاب راى الموت Icon_minitimeالثلاثاء 16 يوليو 2013 - 22:30 من طرف ابوفاروق

» روبي وفيلم (7 ورقات كوتشينه) ديفيدي-لينك واحد بحجم 147 ميجا فقط (للكبار فقط)
توبة شاب راى الموت Icon_minitimeالجمعة 25 يناير 2013 - 11:47 من طرف الزعيم500

» فيلم الكوميديا للكبار فقط +18 The Casino Job 2009 بحجم237 MB بجودة DVDRIP مترجم على اكثر من سيرفر
توبة شاب راى الموت Icon_minitimeالجمعة 25 يناير 2013 - 11:44 من طرف الزعيم500

» ماكينة حضور وانصراف شاملة قارئ بصمة + قارئ Proximity والبرامج الازمة للتشغيل باللغة الانجليزية ، شاشة ألوان 2.8 بوصة
توبة شاب راى الموت Icon_minitimeالأربعاء 26 ديسمبر 2012 - 21:59 من طرف ايات الالفى

» قائمة اسعار ماكينات الحضور والانصراف الذكيه لشركة zk software
توبة شاب راى الموت Icon_minitimeالثلاثاء 25 ديسمبر 2012 - 20:57 من طرف ايات الالفى

» جهاز البصمة الحديث ونظام الحضور والانصراف من … شركة ايزى سليوشن (EASY SOLUTION)هو النظام الالي المتكامل والذي وحده يخدم منظمة العمل والعمال بطريقة امنه وعمليه. يتميز هذا النظام بتوافقة ا
توبة شاب راى الموت Icon_minitimeالثلاثاء 25 ديسمبر 2012 - 20:55 من طرف ايات الالفى

» ساعات الحضور والانصراف للموظفين والعاملين بالبصمه
توبة شاب راى الموت Icon_minitimeالثلاثاء 25 ديسمبر 2012 - 20:43 من طرف ايات الالفى

» ماكينات البصمه الذكيه للحضور والانصراف ماركه idwatcher
توبة شاب راى الموت Icon_minitimeالثلاثاء 25 ديسمبر 2012 - 20:41 من طرف ايات الالفى

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
تصويت
ما هو تقييمك للمنتدي
جيد
توبة شاب راى الموت Vote_rcap71%توبة شاب راى الموت Vote_lcap
 71% [ 119 ]
متوسط
توبة شاب راى الموت Vote_rcap11%توبة شاب راى الموت Vote_lcap
 11% [ 18 ]
ضعيف
توبة شاب راى الموت Vote_rcap18%توبة شاب راى الموت Vote_lcap
 18% [ 31 ]
مجموع عدد الأصوات : 168
التبادل الاعلاني
pubarab
سحابة الكلمات الدلالية
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 2286 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو aziz bob فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 14750 مساهمة في هذا المنتدى في 3020 موضوع

 

 توبة شاب راى الموت

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
sweet.heart
امير فعال
امير فعال
sweet.heart


عدد الرسائل : 223
العمر : 28
الموقع : الفيوم
نقاط : 6067
شعبية العضو : 1
تاريخ التسجيل : 03/08/2009

توبة شاب راى الموت Empty
مُساهمةموضوع: توبة شاب راى الموت   توبة شاب راى الموت Icon_minitimeالثلاثاء 25 أغسطس 2009 - 20:06

شاب من ضحايا رفقاء السوء ، كانت له صولات وجولات في عالم الضياع والمخدرات ، حدثت في حياته حادثة أيقظته من غفلته ، وأعادته إلى خالقه ، التقيت به في أحد مساجد الرياض ، فحدثني عن قصته ، فقال:

نشأت في بيت متدين جداً ، في حي من أحياء مدينة الرياض ، والدي رحمه الله كان شديد التدين ، فلم يكن يسمح بدخول شيء من آلات اللهو والفساد إلى البيت.

ومضت الأيام ، وتجاوزت مرحلة الطفولة البريئة ، ولما بلغت الرابعة عشرة من عمري ـ وكنت في السنة الثانية من المرحلة المتوسطة ـ حدث في حياتي حادث كان سبباً في تعاستي وشقائي فترة من الزمن ، فقد تعرفت على "شلة" من رفقاء السوء ، فكانوا ينتظرون الفرصة المناسبة لإيقاعي في شباكهم.

* وجاءت الفرصة المناسبة ، فترة الامتحانات ، فجاءوني بحبوب بيضاء منبهة ، فكنت أسهر عددا من الليالي المتواليات في المذاكرة دون أن يغلبني نعاسٌ ، أو أشعر بحاجة إلى نوم ، وانتهت الامتحانات ، ونجحت بتفوق!!

وبعد الامتحانات داومت على تعاطي هذه الحبوب البيضاء ، فأرهقني السهر ، وتعبت تعبا شديدا ، فجاءني أولئك "الشياطين" ، وقدموا لي في هذه المرة حبوباً حمراء (مخدرات) ، وقالوا لي : إنها تطرد عني السهر وتجلب لي النوم والراحة ، ولم أكن ـ لصغر سني ـ أدرك حقيقة هذه اللعبة! وهذا التآمر وهذا المكر الخبيث من هؤلاء الشياطين . . . شياطين الإنس.

* أخذت أتعاطى هذه الحبوب الحمراء يومياً ، وبالعشرات ، وبقيت على هذه الحال ثلاث سنوات تقريباً أو أكثر ، وفشلت في دراستي ، ولم أتمكن من إتمام المرحلة المتوسطة من الدراسة والحصول على الشهادة ، فصرت أتنقل من مدرسة إلى مدرسة علي أحصل عليها ، ولكن دون جدوى ، وبعد هذا الفشل الذريع الذي كان سببه هذه الحبوب المشؤومة فكرت في الانتقال إلى مدينة أخرى حيث يقيم عمي وأولاده في محاولة أخيرة لإتمام الدراسة.

* وفي ليلة من ليالي الشتاء ـ الباردة ـ وكان والدي قد اشترى سيارة جديدة . . . أخذت هذه السيارة دون علم والدي ، وتوجهت إلى تلك المدينة ، وكنت أحمل في جيبي كمية كبيرة من هذه الحبوب الحمراء.

وفي الطريق توقفت عند بعض الأصحاب ، وفي تلك الليلة أسرفت في تناول هذه الحبوب حتى أصبحت في وضع يرثى له.

*وقبيل الفجر ركبت السيارة وانطلقت في طريقي، وما هي إلا دقائق حتى غبت عن الدنيا ولم أفق إلا وأنا في المستشفى في حالة سيئة ، قد كسرت ساقي اليمنى وأصبت بجروح كثيرة بعد أن مكثت في غرفة الإنعاش ثمان وأربعين ساعة . فقد كان حادثاً شنيعاً ، حيث دخلت بسيارتي تحت سيارة نقل كبيرة ، ومن رحمة الله بي أن كتب لي الحياة ، ومنحني فرصة جديدة ، لعلي أتوب وأقلع عما أنا فيه ، ولكن شيئاً من ذلك لم يحدث .

نقلت من المستشفى إلى بيت والدي بالرياض ، وفي البيت كنت أتعاطى هذه الحبوب النكدة.

قد تسألني وتقول : كيف تحصل على هذه الحبوب وأنت على فراش المرض ؟!

فأقول : لقد كان أولئك الشياطين يأتون إليّ في البيت فيعرضون عليّ بضاعتهم ، فأشتري منهم ، بالرغم من حالتي السيئة.

بقيت على هذه الحال أياماً ، حتى أحسست بتحسن بسيط ، وكانت فكرة السفر تراودني حتى تلك اللحظة أملا في إكمال دراستي المتوسطة.

* وفي عصر أحد الأيام ، وبعد أن تناولت كمية كبيرة من هذه الحبوب ، خرجت أتوكأ على عكازي ، وأخذت أبحث عن سيارة تنقلني إلى تلك المدينة ، حاولت أن أوقف عددا من سيارات الأجرة واستأجرت سيارة أوصلتني إلى هناك .

وهناك ، بادرت بالتسجيل في إحدى المدارس المتوسطة بعد جهود بذلها عمي وغيره في قبولي ، وحصلت على شهادة الكفاءة ، وكنت أثناء الدراسة مستمرا على تعاطي المسكرات ، إلا أنني تركت المخدرات ووقعت في الشراب ( الخمر ) ، وفي الوقت نفسه كنت أقوم بترويج الحبوب الحمراء ، وبيعها بسعر مضاعف ، ولم أكن أدرك فداحة هذا الأمر وخطورته ، فقد كان همي جمع المال ـ أسأل الله أن يتوب عليّ ـ .

* ثم وقعت بعد ذلك في الحشيش وأدمنته ، وكنت أتعاطاه عن طريق التدخين ، فكنت أذهب إلى المدرسة وأنا في حالة هستيرية ، فأرى الناس من حولي كأنهم ذباب أو حشرات صغيرة ، لكني لم أكن أتعرض لأحد ، لأن الذي يتعاطى هذا البلاء يكون جباناً يخاف من كل شيء .

بقيت على هذه الحال سنتين تقريباً، وكنت آنذاك أسكن بمفردي في بيت يقع في مكان ناء في طرف البلد.

* وفي يوم من الأيام جاءني اثنان من شياطين الإنس الذين أعرفهم ـ وكان أحدهما متزوجاً ـ فأوقفت سيارتي وركبت معهم ، وكان ذلك بعد صلاة العصر ، فأخذنا ندور وندور في شوارع البلد.

وبعد جولة دامت عدة ساعات أوقفوني عند سيارتي ، فركبتها واتجهت إلى البيت ، فلم أستطع الوصول إليه ، فقد كنت في حالة سكر شديد.

ظللت مدة ساعتين أو أكثر أبحث عن البيت فلم أجده!!

وفي نهاية المطاف وبعد جهد جهيد وجدته . . فلما رأيته فرحت فرحاً شديداً ، فلما هممت بالنزول من السيارة أحسست بألم شديد جداً في قلبي ، وبصعوبة بالغة نزلت ودخلت البيت ، وفي تلك اللحظات تذكرت الموت.

نعم ، والله أيها الأخوة لقد تذكرت الموت وكأنه أمامي يريد أن يهجم عليّ ، ورأيت أشياء عجيبة أعجز عن وصفها الآن ، فقمت مسرعاً ومن غير شعور ، ودخلت دورة المياه وتوضأت ، وبعد خروجي من الدورة عدت وتوضأت ثانية . . ثم أسرعت إلى إحدى الغرف وكبرت ودخلت في الصلاة ، وأتذكر أنني قرأت في الركعة الأولى بالفاتحة ، و ( قل هو الله أحد ) ولا أتذكر ما قرأته في الركعة الثانية .

المهم أنني أديت تلك الصلاة بسرعة شديدة قبل أن أموت !!

وألقيت بنفسي على الأرض ، على جنبي الأيسر ، واستلمت للموت فتذكرت في تلك اللحظات أنني سمعت أن الميت من الأفضل أن يوضع على جنبه الأيمن ، فتحولت إلى الجنب الأيمن ، وأنا أحس بأن شيئاً ما يهز كياني هزاً عنيفاً.

ومرت في خاطري صور متلاحقة من سجل حياتي الحافل بالضياع والمجون ، وأيقنت أن روحي قد أوشكت على الخروج.

* ومرت لحظات كنت أنتظر فيها الموت ، وفجأة ، حركت قدمي فتحركت ، ففرحت بذلك فرحاً شديداً ، ورأيت بصيصاً من الأمل يشع من بين تلك الظلمات الحالكة ، فقمت مسرعاً وخرجت من البيت وركبت سيارتي ، وتوجهت إلى بيت عمي.

دفعت الباب ودخلت ، فوجدتهم مجتمعين يتناولون طعام العشاء ، فألقيت بنفسي بينهم .

فقام عمي فزعاً وسألني : ما بك ؟!!

فقلت له : إن قلبي يؤلمني.

فقام أحد أبناء عمي ، وأخذني إلى المستشفى ، وفي الطريق أخبرته بحالي وأنني قد أسرفت في تعاطي ذلك البلاء ، وطلبت منه أن يذهب بي إلى طبيب يعرفه ، فذهب بي إلى مستوصف أهلي ، فلما كشف عليّ الطبيب وجد حالتي في غاية السوء ، حيث بلغت نسبة الكحول في جسمي 94%! فامتنع عن علاجي ، وقال : لابد من حضور رجال الشرطة ، وبعد محاولات مستمرة وإلحاح شديد وإغراءات وافق على علاجي ، فقاموا بتخطيط للقلب ثم بدأوا بعلاجي.

كان والدي في ذلك الوقت موجودا في تلك المدينة ، فلما علم أني في المستشفى جاء ليزورني ، وقد رأيته وقف فوق رأسي ، فلما شم رائحتي ضاق صدره فخرج ولم يتكلم.

أمضيت ليلة تحت العلاج ، وقبل خروجي نصحني الطبيب بالابتعاد عن المخدرات وأخبرني بأن حالتي سيئة جداً.

وخرجت من المستشفى ، وأحسست بأني قد منحت حياة أخرى جديدة ، وأراد الله بي خيراً ، فكنت فيما بعد كلما شممت رائحة الحشيش أصابني مثل ما أصابني في تلك الليلة وتذكرت الموت ، فأطفئ السيجارة ، وكنت كلما نمت بالليل أشعر بأن أحدا يوقظني ويقول لي : قم ، فأستيقظ وأنا أنتفض من الخوف ، فأتذكر الموت والجنة والنار والقبر ، كما كنت أتذكر صاحبين لي من رفقاء السوء لقيا حتفهما قبل وقت قصير ، فأخاف أن يكون مصيري كمصيرهما ، فكنت أقوم آخر الليل فأصلي ركعتين ـ ولم أكن أعرف صلاة الوتر في ذلك الحين ـ ثم بدأت أحافظ على الصلوات المفروضة ، وكنت كلما شممت رائحة الحشيش أو الدخان أتذكر الموت فأتركهما.

وبقيت على هذه الحال أربعة أشهر أو أكثر حتى قيض الله لي أحد الشباب الصالحين فالتقطني من بين أولئك الأشرار ، وأخذني معه إلى مكة المكرمة لأداء العمرة ، وبعدها ولله الحمد تبت إلى الله وعدت إليه.

ونصيحتي للشباب المسلم أن يحذروا كل الحذر شياطين الإنس ، ورفقاء السوء ، الذين كانوا سبباً في شقائي وتعاستي سنوات طويلة ، ولولا رأفة الله ورحمته حيث أنقذني من بين أيديهم لكنت من الخاسرين.

وأسأل الله أن يتوب عليّ وعلى جميع المذنبين والعاصين إنه تواب رحيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
NoOoR
امير ذهبي
امير ذهبي
NoOoR


عدد الرسائل : 1726
العمر : 30
نقاط : 8497
شعبية العضو : 8
تاريخ التسجيل : 08/06/2009

توبة شاب راى الموت Empty
مُساهمةموضوع: رد: توبة شاب راى الموت   توبة شاب راى الموت Icon_minitimeالثلاثاء 25 أغسطس 2009 - 20:15

تسلم ايدك بجد قصة جميلة قووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووي

ويارب الكل يتعلم منها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
توبة شاب راى الموت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اتنين ستات اتقابلوا بعد الموت
» المرأة التى بكى ملك الموت عندما قبض روحها سبحان الملك تاملو القصه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الامراء وبس :: منتديات الترحيب والاستقبال :: قسم الموضوعات العامه-
انتقل الى: